عادة راسخة في ثقافة الموريتانيين
تؤكد فاطمة بنت أحمد التي لم تكمل عقدها الاول انها لا تريد الخضوع للتسمين القسري حتى وان كان ذلك سيسرع بزواجها من رجل مرموق او من ابن عم يتمتع بسمعة كبيرة. ويبرهن موقف هذه الفتاة الموريتانية على وجود جيل جديد من فتيات هذا البلد لا يرغبن في الخضوع لظاهرة التسمين القسري التي عرفها المجتمع الموريتاني منذ القدم.
|